٢ هو لغة جمع القطن المندوف. واصطلاحا يطلق على المعنى المصدري وهو الإتيان في عجز الكلام إلى آخر ما ذكره الخطيب كما يطلق على المعنى الأسمي أي على الكلام وراجع ص٢١٤ من الصناعتين في باب التطريز. ٣ أي أو في أوله أو في وسطه؛ لأن تخصيصه بالعجز ليس له وجه. ٤ أو بجمع. ٥ وفي الجمع يفسر بأسماء. ٦ أي ينمو. ٧ تجد هذا الخبر في البيان والتبيين ص٩٥ جـ٣. ٨ هو ابن المعتز. شبيهة خديها هي الخمر. الرقيب: الذي يراقبهما, وراجع البيتين في ٢٢٧ جـ١ الأمالي، ١٥ جـ٣ زهر الأداب، وفي هذا الموضع من الزهر أبيات للشعراء في هذا المعنى. وفي العقد١١٢ جـ٤ قال: قال المعتز "لعلها ابن المعتز": فأمسيت في ليلين: للشعر والدجا ... وشمسين: من كأس ووجه حبيب ٩ من قصيدة له في مدح المتوكل "١٢٦ ديوان البحتري، ٤٩٩ الأدب العباسي". الأعطاف: الجوانب. القضبان: الأغصان. القدود: القامات. الحلة: الثواب أو الجديد منه. الحبر: ضرب من برود اليمن. الوشي: النقش. الربى: جمع ربوة ما ارتفع من الأرض. البرود جمع برد وهو كساء مخطط. الجني مصدر جنى الثمر: تناوله من الشجر.