للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

........................................................................


وقال أبو العتاهية:
إني رأيت عواقب الدنيا ... فتركت ما أهوى لما أخشى
أبو نواس:
ولقد نهزت مع الغواة بدلوهم ... وأسمت سرح اللحظ حيث أساموا
وبلغت ما بلغ امرؤ بشبابه ... فإذا عصارة كل ذاك أثام
المعري:
إن الذي الوحشة في داره ... تؤنسه الرحمة في لحده
شاعر:
وليس أخي من ودني رأى عينه ... ولكن أخي من ودني وهو غائب
شواهد لخروج الخبر عن مقتضى الظاهر:
قال تعالى: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إن صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ} [الأنفال: ١١٣] وقال: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، اللَّهُ الصَّمَدُ} [الإخلاص: ١-٢] .. وقال أبو العتاهية:
إن الشباب والفر اغ والجدة ... مفسدة للمرء أي مفسدة
وقال أبو الطيب:
ترفق إيها المولى عليهم ... فإن الرفق بالجاني عتاب
وتقول لمن ينكر فائدة التعليم: التعليم ينهض بالأمة ويرقى بالشعب.

<<  <  ج: ص:  >  >>