للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في القاهرة، والشريف عبد العزيز المنوفي، وتلميذه عبد الغفار القوصي.

وإنما سردت أسماء هؤلاء - نصحاً لدين الله - يعلم الله تعالى ذلك - وشفقة على ضعفاء المسلمين؛ ليحذروا منهم أشد من الفلاسفة الذين كذبوا الله ورسله، ويقولون بقدم العالم، وينكرون البعث.

وقد أولع جهلة ممن ينتمي للتصوف بتعظيم هؤلاء، وادعائهم أنهم صفوة الله تعالى وأولياؤه.

<<  <  ج: ص:  >  >>