١ - مقالة أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد أئمة الحنفية:((لا ينبغي لأحد أن يدعو الله إلا به * وأكره أن يقول: أسألك بمعقد العز من عرشك * والدعاء المأذون فيه المأمور به ما استفيد من قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}[الأعراف: ١٨٠] * وكره قوله: بحق رسلك وأنبيائك وأوليائك أو بحق البيت الحرام *)) [ص ١١٢٣ - ١١٢٩] .
٣ - مقالة أخرى للفقهاء الحنفية:((من ظن أن الميت يتصرف في الأمور دون الله، واعتقاده ذلك؛ كفر)) [ص: ٩٦٠] .
٤ - مقالة الإمام ولي الله الدهلوي حجة الحنفية (١١٧٦هـ) : ((كل من ذهب إلى بلدة أجمير، أو إلى قبر سالار مسعود، أو ما ضاهاها لأجل حاجة يطلبها؛ فإنه آثم إثمًا أكبر من القتل والزنى، ليس مثله إلا مثل من كان يعبد المصنوعات، أو مثل من كان يدعو اللات والعزى ... )) [ص ١١٤١-١١٤٢] .