استغاثتهم بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله، وعرض
عقيدة القبورية في الاستغاثة وتحقيق أنهم أشد شركا
من الوثنية الأولى
وفيه فصول ثلاثة:
- الفصل الأول: في عرض أمثلة لعقيدة القبورية في استغاثتهم بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله.
- الفصل الثاني: في جهود علماء الحنفية في إبطال عقيدة القبورية في استغاثتهم بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله، وتحقيق أنها شرك بل هي أم لعدة أنواع من الإشراك بالله تعالى.
- الفصل الثالث: في تحقيق علماء الحنفية أن القبورية أشد شركا من الوثنية الأولى، وأنهم أشد خوفا ورجاء وأكثر خضوعا وخشوعا وأعظم عبادة للأموات منهم لخالق البريات في باب الاستغاثات.