قال المهايمي الحنفي (٨٣٥هـ) مبيناً أن ما أهل به لغير الله فهو حرام في الحالين، سواء ذكر اسم الله عليه أم لا:(فإنه وإن ذكر معه اسم الله فقد عارض المطهر فيه المنجس مع نجاسته بالموت - وإن لم يذكر فقد زيد في تنجيسه) .
وقال الإمامان التمرتاشي (١٠٠٤هـ) والحصكفي (١٠٨٨هـ) وتبعهما العلامة ابن عابدين الشامي (١٢٥٢هـ) ، والعلامة اللكنوي (١٣٠٤هـ) : [شخص](ذبح)[ضأناً مثلاً](لقدوم الأمير) ونحوه كواحد من العظماء (يحرم) ، لأنه أهل به لغير الله، (ولو) وصلية (ذكر اسم الله تعالى) .... وهل يكفر؟ قولان ... ونحوه في شرح الوهبانية عن الذخيرة، ونظمه: * وفاعله جمهورهم قال: كافر * وفضلى