للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦ - إرسال الظفيرة باسم ولي من أولياء الله.

٧ - تعليق القلادة لولي من الأولياء.

٨ - إلباس الولد لباسًا خاصًا باسم ولي من الأولياء.

٩ - صفد الابن بقيد في رجله باسم ولي من الأولياء.

١٠ - السجود لغير الله.

١١ - اعتقاد علم الغيب في غير الله.

١٢ - إثبات قدرة التصرف لغير الله.

ثم قالا: (كل ذلك يثبت به الشرك ويصبح الإنسان به مشركًا) .

قلت: في هذا النص أبلغ الرد على القبورية في صميم اعتقاداتهم الباطلة.

٩ - قول آخر للشاه المجاهد المذكور (١٢٤٦هـ) وقد شن الغارة على القبورية لإبطال عقائدهم الوثنية.

فذكر أن الشرك أولًا على نوعين؛ ١- الشرك في الربوبية.

٢ - الشرك في الألوهية.

ثم ذكر أنه تفرع منها أربعة أنواع أخرى وهي:

١ - الشرك في العلم بمعنى علم الغيب.

٢ - الشرك في التصرف.

٣ - الشرك في العبادة.

٤ - الشرك في العادة يعني في الأعمال العادية.

<<  <  ج: ص:  >  >>