وهذه العبارة لا أصل لها، كما تقدمت الإشارة إليها في خطأ رقم (٤/٣٢) .
٢٣ ـ ((إن الله لا ينظر إلى الصّف الأعوج)) .
لا أصل له، كما أشرنا إليه في خطأ رقم (٨/٣٣) .
٢٤ ـ ((مَنْ عمّر مياسر الصّفوف فله أجران)) .
تقدمت الإشارة إلى ضعفه في خطأ رقم (٣/٣٤) .
٢٥ ـ ((صلّيتُ خلّف النبي صلى الله عليه وسلم فلم يتم التكبير)) .
تقدّمت الإشارة إلى ضعفه في خطأ رقم (٢/٣٧) .
٢٦ ـ القول عند سماع ((أليس الله بأحكم الحاكمين)) عند قراءة الإمام: ((بلى وأناعلى ذلك من الشاهدين)) .
تقدمت الإشارة إلى ضعف هذه الرواية في خطأ رقم (٦/٤٠) .
٢٧ ـ تنحنح النبي صلى الله عليه وسلم لعلي، ليعلمه أنه في صلاة.
تقدمت الإشارة إلى عدم ثبوت ذلك في خطأ رقم (٨/٤٠) .
٢٨ ـ ((صلاة في المسجد الحرام مائة ألف صلاة، وصلاة في مسجدي ألف صلاة وفي بيت المقدس خمسمائة صلاة)) .
تقدمت الإشارة إلى ضعف الشطر الأخير من الحديث، وأن الصحيح: أن الصلاة في بيت المقدس تعدل خمسين ومئتي صلاة، كما بيّناه في خطأ رقم (٤٤) .
٢٩ ـ ((إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد، فاشهدوا له بالإيمان)) .
تقدمت الإشارة إلى ضعفه في خطأ رقم (٢/٤٧) .
٣٠ ـ الدّعاء عند دخول المسجد: ((اللهم اغفر لي ذنبي)) .
تقدّمت الإشارة إلى ضعفه في خطأ رقم (٣/٤٧) .