[٢] كشف الظنون ١١٩، ٥٤٦، معجم المؤلفين ٧/٨٧. [٣] المصحفي: جعفر بن عثمان بن نصر، الحاجب المعروف بالمصحفي، وزير أديب أندلس، له شعر جيد استوزره المستنصر الأموي، وولي جزيرة ميورقة في أيام الناصر، وتقلد حجابة هشام المؤيد، وقوي عليه المنصور بن أبي عامر بخدمته لصبح (أم هشام المؤيد) فاعتقله وضيق عليه، وصادره في ماله، ثم قتله وبعث بجسده إلى أهله سنة ٣٧٢ هـ. (نفح الطيب ١/٢٨١- ٢٨٦، مطمح الأنفس ٣- ٩، الحلة السراء ١٤١- ١٤٧، المغرب ١/٢٠٠، جذوة المقتبس ١٧٥، بغية الملتمس ٢٤٠) ، والبيتان في مصادر ترجمته. [٤] المستظهر الأموي: عبد الرحمن بن هشام بن عبد الجبار بن عبد الرحمن الناصر، أحد من ولي إمارة قرطبة أيام ضعف الدولة الأموية بالأندلس، ثار عليه محمد بن عبد الرحمن بن عبيد الله بن عبد الرحمن الناصر مع طائفة من الغوغاء فقتلوه، بعد سبعة وأربعين يوما من ولايته، كان عفيفا رقيق النفس حسن الفهم والعلم أديبا يجيد الشعر، قتل سنة ٤١٤ هـ. (البيان المغرب ٣/١٣٥، ١٣٩، جذوة المقتبس ص ٢٤، المعجب ص ٥٣، الذخيرة ١/١/٣٤، رايات المبرزين ص ٦٦) والبيت في مصادر ترجمته.