[٢] ابن الوردي: عمر بن مظفر بن عمر بن محمد بن أبي الفوارس المعري الكندي، مؤرخ، ولد في معرة النعمان، وولي القضاء بمنبج، وتوفي بحلب، له كتب كثيرة وديوان شعر من كتبه (تتمة المختصر) المعروف بتاريخ ابن الوردي وهو ذيل لتاريخ أبي الفداء وخلاصة له، و (شرح ألفية ابن مالك) ، و (شرح ألفية ابن معطي) و (منطق الطير) منظومة في التصوف، وغيرها، توفي سنة ٧٤٩ هـ. (بغية الوعاة ٣٦٥، فوات الوفيات ١/١١٦، النجوم الزاهرة ١٠/٢٤٠، الدر الكامنة ٣/١٩٥، ابن إياس ١/١٩٨) . في ب، ط: الشافعي رحمه الله. [٣] سورة هود آية ٤١. [٤] الشمس ٣، ٤. [٥] العلق ٤. [٦] المعجم الكبير للطبراني ١٢/٢٣٨. [٧] في ب، ط: فانا القلم. [٨] الحديد ٢٤. [٩] يشير إلى قوله تعالى في سورة التوبة الآية ٢٨- ٢٩: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرامَ بَعْدَ عامِهِمْ هذا، وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ، قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ، حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ.