(٢) - منهم: محمد بخيت المطيعي في كتابه أحسن الكلام ص (٤٤) ، وعلي محفوظ في كتابه الإبداع ص (٢٥١) ، وحسن السندوبي في كتابه تاريخ الاحتفال بالمولد النبوي ص (٦٢) ، وعلي الجندي في كتابه نفح الأزهار ص (١٨٥، ١٨٦) ، وإسماعيل الأنصاري في كتابه القول الفصل ص (٦٤) ، وغيرهم من المؤلفين في هذا المجال. (٣) - ما ذكره أبو شامة هو وغيره من الاستحسان للاحتفال بالمولد النبوي خطأ واضح، مخالف لما عليه المحققون من علماء هذه الأمة، ويعتبر من زلات العلماء وأخطائهم، عفا الله عنا وعنه. (٤) - هي المدينة المشهورة، ومحط الركبان، وهي باب العراق، ومفتاح خرسان وسميت بالوصل؛ لأنها وصلت بين الجزيرة والعراق، أو بين دجلة والفرات، وتقع على نهر دجلة، وأول من عظمها من الخلفاء: مروان بن محمد بن مروان آخر خلفاء بني أمية، وصفها العلماء بصحة الهواء، وعذوبة. يراجع: معجم البلدان (٥/٢٢٣-٢٢٥) .