(٢) - رواه الإمام أحمد في مسنده (٥/٢٧٦، ٢٧٧) . ورواهابن ماجه في سننه (١/١٠١، ١٠٢) كتاب الطهارة، حديث رقم (٢٧٧) . وقال البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (١/٤١) ، هذا الحديث له رجاله ثقات أثبات، إلا أنه منقطع بين سالم وثوبان فإنه لم يسمع منه بلا خلاف لكن له طريق أخر متصلة أخراجها أبو داود الطيالسي في مسنده، وأبو يعلى الموصلي، والدرارمي في مسنده، وابن حبان في صحيحه من طريق حسان بن عطية. ورواه الدارمي في سننه (١/١٦٨) . ورواه الحاكم في المستدرك (١/ ١٣٠) ، كتاب الطهارة وقال: حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ولست أعرف له علة يعلل بمثلها مثل هذا الحديث إلا وهم من أبي بلال الأشعري وهم فيه علي أبي معاوية، ووافقه الذهبي. ورواه البيهقي في سننه (١/٤٥٧) ، كتاب الصلاة. ورواه ابن حبان في صحيحه. يراجع: موارد الظمآن ص (٦٩) ، كتاب الطهارة، حديث رقم (١٦٤) . وقال ابن الصلاح في المساجلة حول صلاة الرغائب ص (١٧) ، وأخرجه ابن ماجه في سننه، وله طرق صحاح. (٣) - سورة النور:٤٠. (٤) - رواه الإمام أحمد في مسنده (٥/١٨٣) ورواه الترمذي في سننه (٤/١٤١) أبواب العلم، حديث رقم (٢٧٩٤) ، وقال: حديث حسن. ورواه أبو داود في سننه (٤/٦٨-٦٩) كتاب العلم، حديث رقم (٣٦٦٠) ..ورواه ابن ماجه في سننه (١/ ٨٤) ، المقدمة، حديث رقم (٢٣٠) . وقال البوصيري في زوائد ابن ماجه: هذا إسناد فيه ليث بن أبي سليم وقد ضعفه الجمهور وهو: مدلس. رواه بالعنعنة، لكن لم ينفرد ابن ماجه بهذا الحديث من طريق زيد بن ثابت فقد روى بعضه أبو داود والترمذي والنسائي وأبو يعلى الموصلي في مسنده..... ورواه ابن حبان في صحيحه بتمامه، والبيهقي بتقديم وتأخير، ورواه أبو داود الطياليسي بزيادة طويلة..... ورواه الحاكم في المستدرك، يراجع مصباح الزجاجة (١/٣٢) . ورواه الحاكم في المستدرك عن النعمان بشير (١/٨٨) ، كتاب العلم وقال الذهبي: على شرط مسلم. ورواه أيضاً عن جبير بن مطعم بلفظ ((فرب حامل فقه لا فقه له ... )) وقال حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووفقه الذهبي. يراجع المستدرك (١/٨٧) . (٥) -رواه الترمذي تعليقاً بصيغة التضعيف - روي - في سننه (١/٢٧٢) ، أبواب الصلاة، حديث (٤٣٣) . رواه ابن ماجه في سننه (١/٤٣٧) ، كتاب إقامة الصلاة، حديث رقم (١٣٧٣) ، وجاء في زوائد ابن ماجه (٢/٧) : هذا إسناد ضعيف يعقوب بن الوليد. قال فيه الإمام أحمد من الكذابين الكبار، وكان يضع الحديث. وقال الحاكم: يروي عن هشام بن عروة المناكير، قال البوصيري: واتفقوا على ضعفه. ا. هـ.