(٢) أخرج القول الثاني: الدينوري في " المجالسة " (٣٥٣٣)، وابن عربي في " محاضرة الأبرار " ٢/ ٢٩٣. (٣) هو أبو سليمان، داود بن نصير الطائي، اشتغل بالعلم مدة ودرس الفقه وغيره من العلوم ثم اختار بعد ذلك العزلة، وآثر الانفراد والخلوة ولزم العبادة واجتهد فيها إلى آخر عمره، مات بالكوفة سنة ستين ومئة، وقيل سنة خمس وستين ومئة. انظر: سير أعلام النبلاء ٧/ ٤٢٢، والأنساب ٣/ ٢٤٧ - ٢٤٨. (٤) أخرجه: أبو نعيم في " الحلية " ٧/ ٥ و ٦٢، وفيه كلمة «نفسي» بدل كلمة «نيتي». (٥) أخرجه: الدينوري في " المجالسة " (١٩٤٦) و (٣٤٢٤)، وابن عربي في " محاضرة الأبرار " ٢/ ٣٢٣. (٦) أخرجه: الدينوري في " المجالسة " (٣٥٣٢)، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ٤/ ٣٠٦. (٧) أخرجه: أبو نعيم في " الحلية " ٢/ ١٩٩.