(٢) أخرجه: أحمد ١/ ٤٢٣، وأبو داود (٢٦٧٥) و (٥٢٦٨)، والنسائي في " الكبرى " (٨٦١٤)، وهو حديث صحيح. (٣) انظر: المغني ١٠/ ٦، والشرح الكبير ١٠/ ٨٠، والواضح في شرح مختصر الخرقي ٤/ ٣٨٤. (٤) انظر: المغني ١٠/ ١٥٦، والشرح الكبير ١٠/ ١٧٠. (٥) انظر: المغني ١٠/ ١٥٦، والشرح الكبير ١٠/ ١٧٠ - ١٧١. (٦) انظر: الجواب الكافي لمن سئل عن الدواء الشافي: ٢١٠. (٧) من قوله: «واستحسن ذلك إسحاق … » إلى هنا سقط من (ص). (٨) المسند ١/ ٩٢ - ٩٣، وإسناده ضعيف لضعف شريك بن عبد الله النخعي. (٩) انظر: المغني ١١/ ٤٣، والشرح الكبير ١١/ ٤٨. (١٠) انظر: النهاية ٣/ ٨، وشرح السيوطي لسنن النسائي ٧/ ٢٣٨. (١١) صحيح البخاري ٧/ ١٢١ (٥٥١٣)، وصحيح مسلم ٦/ ٧٢ (١٩٥٦) (٥٨). وأخرجه: أحمد ٣/ ١١٧ و ١٧١ و ١٨٠ و ١٩١، وأبو داود (٢٨١٦)، وابن ماجه (٣١٨٦)، والنسائي ٧/ ٢٣٨ وفي " الكبرى "، له (٤٥٢٨) من حديث أنس بن مالك، به.