(٢) النساء: ٣١. (٣) الرواية الموقوفة أخرجها: البزار كما في " كشف الأستار " (٢٢٠٠)، والطبري في " تفسيره " (٧٣١٤)، وطبعة التركي ٦/ ٦٥٩، ولم أقف على الرواية المرفوعة لفظاً. (٤) النجم: ٣١ - ٣٢. (٥) أخرجه: أحمد ٢/ ٢٧٦، والبخاري ٨/ ٦٧ (٦٢٤٣) و ٨/ ١٥٦ (٦٦١٢)، ومسلم ٨/ ٥١ (٢٦٥٧) (٢٠)، وأبو داود (٢١٥٢)، وابن حبان (٤٤٢٠)، والبيهقي ٧/ ٨٩ و ١٠/ ١٨٦، والبغوي (٧٥) من طرق عن ابن عباس قال: ما رأيت شيئاً أشبه باللمم مما قال أبو هريرة عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: «إنَّ الله كتب على ابن آدم حظه من الزنى، أدرك ذلك لا محالة، فزنى العينين النظر، وزنى اللسان المنطق، والنفس تمنى وتشتهي، والفرج يصدق ذلك ويكذبه». اللفظ للبخاري، قال النووي في " شرح صحيح مسلم " ٨/ ٥١ (٢٦٥٧): « … إن اجتناب الكبائر يسقط الصغائر وهي اللمم وفسره ابن عباس بما في هذا الحديث من النظر واللمس ونحوهما وهو كما قال: هذا هو الصحيح في تفسير اللمم».