(٦٤٠٦) و ٨/ ١٧٣ (٦٦٨٢) و ٩/ ١٩٨ (٧٥٦٣)، ومسلم ٨/ ٧٠ (٢٦٩٤) (٣١)، وابن ماجه (٣٨٠٦)، والترمذي (٣٤٦٧)، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (٨٣٠). من طرق عن ابن فضيل، عن عمارة بن قعقاع، عن أبي هريرة، به. (٢) أخرجه: معمر في " جامعه " (٢٠١٥٧)، والطيالسي (٩٧٨)، والحميدي (٣٩٣)
و (٣٩٤)، وأحمد ٦/ ٤٤٢ و ٤٤٦ و ٤٤٨ و ٤٥١، وعبد بن حميد (٢٠٤) و (٢١٤) والبخاري في " الأدب المفرد " (٢٧٠) و (٤٦٤)، وأبو داود (٤٧٩٩)، والترمذي (٢٠٠٢) و (٢٠٠٣) من حديث أبي الدرداء، وقال الترمذي: «حسن صحيح». (٣) في (ص): «والزكاة والأعمال». (٤) أخرجه: عبد الرزاق (٦٧٠٣)، وابن أبي شيبة (١٢٠٦٢)، وهناد بن السري في " الزهد " (٣٣٨)، والطبري في " تفسيره " (١٥٧٠٩)، وابن حبان (٣١١٣)، والطبراني في " الأوسط " (٢٦٥١)، والحاكم ١/ ٣٧٩ - ٣٨٠ و ٣٨٠ - ٣٨١، والبيهقي في " الاعتقاد ": ٢٢٠ - ٢٢١ وفي " إثبات عذاب القبر "، له (٦٧)، من حديث أبي هريرة، به. (٥) قال النووي: «وأما معناه فيحتمل أن يقال لقدر ثوابهما جسماً لملأ ما بين السماوات والأرض وسبب عظم فضلهما ما اشتملتا عليه من التنزيه لله تعالى، بقوله: «سبحان الله» والتفويض والافتقار إلى الله بقوله: «الحمد لله»، والله أعلم». شرح النووي لصحيح مسلم ٢/ ٨٧.