(٢) هو ماعز بن مالك، وهذا الحديث أخرجه: مسلم في " صحيحه " ٥/ ١١٨ (٦١٩٤) (٢٠) من حديث أبي سعيد الخدري. (٣) أخرجه: أبو داود (٤٣٧٥)، والنسائي في " الكبرى " (٧٢٩٤) - (٧٢٩٨). وأخرجه: أحمد ٦/ ١٨١، والبخاري في "الأدب المفرد" (٤٦٥)، وابن حبان (١٥٢٠)، وأبو نعيم في " الحلية " ٩/ ٤٣، والبيهقي ٨/ ٣٣٤ من حديث عائشة، وهو حديث يتقوى بما له من طرق وشواهد. (٤) ذكر رجل عند الحسن فنال منه فقيل له: يا أبا سعيد ما نراك إلا اغتبت الرجل، فقال: أي لكع هل عبت من شيء فيكون غيبة. أيما رجل أعلن بالمعاصي ولم يكتمها كان ذكركم إياه حسنة لكم، وأيما رجل عمل بالمعاصي فكتمها الناس كان ذكركم إياه غيبته. أخرجه: الإسماعيلي في " معجم شيوخه " (٢٦٣)، والسمهمي في " تأريخ جرجان " ١/ ١١٥، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٩٦٦٨) عن يونس، عن الحسن. (٥) أخرجه: البخاري ٣/ ١٣٤ (٢٣١٤) و (٢٣١٥)، ومسلم ٥/ ١٢١ (١٦٩٧) و (١٦٩٨) (٢٥). (٦) انظر: المغني لابن قدامة ١٠/ ٢٨٨.