(٢) أخرجه: ابن المبارك في " الزهد " (١٦٦)، وأحمد ٢/ ٧٤ و ١٠٥، وعبد بن حميد (٨٤٦)، والبخاري ٣/ ١٦٨ (٢٤٤١) و ٦/ ٩٣ (٤٦٨٥) و ٨/ ٢٤ (٦٠٧٠) و ٩/ ١٨١ (٧٥١٤)، ومسلم ٨/ ١٠٥ (٢٧٦٨) (٥٢)، وابن ماجه (١٨٣)، وعبد الله بن أحمد في " السنة " (٤٣٧)، والطبري في " تفسيره " (١٣٩٧١)، وابن حبان (٧٣٥٥) عن ابن عمر، به. والنجوى: هي ما تكلم به المرءُ يسمع نفسه لا يسمعُ غيره، أو يسمع غيره سراً دون من يليه.
وقال الراغب: ناجيته إذا ساررته، وأصله أنْ تخلو في نجوه من الأرض، انظر: فتح الباري ١٠/ ٥٩٩. (٣) الحج: ٢٥. (٤) أخرجه: أحمد ١/ ٤٢٨ و ٤٥١. وأخرجه: البزار كما في " كشف الأستار " (٢٢٣٦)، وأبو يعلى (٥٣٨٤)، والطبري في " تفسيره " ١٧/ ١٤٠ - ١٤١، والطبراني في " الكبير " (٩٠٧٨)، والحاكم ٢/ ٣٨٧ موقوفاً. وأخرجه: الحاكم ٢/ ٣٨٨ مرفوعاً، ولا يصح.