للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قراءاتٌ في الأناجيل التي ترفُضُها الكنيسة (١).

نقدُ العقائد النصرانيّة، كالقول بالتثليث (٢)، وألوهيّة المسيح (٣)، ودينونته للخلائق يوم القيامة (٤)، وعقيدة الخطيئة الأولى (٥)، وعقيدة الصّلب والفداء (٦).

نقدُ الشّعائر النّصرانيّة، كالتّعميد (٧)، والميرون (٨)، ومسحة المرضى (٩)، والاعتراف (١٠).

موضوعات تُظهر بالنّصوص والصّور؛ العلاقة القويّة بين بعض العقائد والشّعائر


(١) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/١١١٠
(٢) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/١٠٤٨
(٣) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/١٨٠٩
(٤) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/١٨٠٦
(٥) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/١٧٢٩
(٦) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/١٧٣١
(٧) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/١٨١١
ويُعَدُّ سِرُّ المعموديّة السِّرَّ الأوّل بين الأسرار السّبعة المقدَّسة، وهو بمثابة الدّخول في النّصرانيّة، إذ لا تُمنحُ الأسرارُ الباقيةُ إلا لمن قَبِل به. ويتم في الكنيسة القبطية الأرثوذكسيّة بالتغطيس في الماء ثلاث دفعات. انظر: أسرار الكنيسة السّبعة، حبيب جرجس، ص٢٦ - ٢٧.
(٨) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/١١٥٧
وسر الميرون هو السرُّ الثاني، ويلي سرَّ التّعميد، وله أسماءُ أخرى كوضع الأيادي، وسرَّ المسحة، وسرَّ الرّوح، ومسحة الخلاص، وسرَّ التثبيت، وغيرَ ذلك. ويتم بمسح الأعضاء بزيت الميرون، وهو مزيج سائل مركب من نحو ثلاثين صنفاً من الأطياب والعطور. انظر: المرجع السّابق، ص٦٠، ٧٣ - ٧٤.
(٩) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/١١٥٨
وسر مسحة المرضى هو سرُّ مقدّس، يمسح فيه الكاهنُ المريضَ بزيت للشفاء من الأمراض الرّوحيّة والجسديّة، ويُسمّى سرَّ الزّيت المقدّس. انظر: المرجع السّابق، ص١٧٧.
(١٠) انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/horras_el٣aqedah/message/٦٨
والإعتراف -كما عرَّفه حبيب جرجس- هو: «إقرار الخاطئِ بخطاياه أمام كاهن الله إقراراً مصحوباً بالنّدامة والتأسف والعزمِ الثابتِ على تركِ الخطيَّةِ وعدم الرّجوعِ إليها، لينال الحلَّ منه بالسلطان المعطى له من الله القائل (من غَفرتم خطاياه تُغفر له، ومن أمسكتم خطاياه أُمسكت)». انظر: المرجع السّابق، ص١٥٠.

<<  <   >  >>