الإسلاميّة، كالمواقع الإسلاميّة الكبرى، ومواقع القنوات الفضائيّة والإذاعيّة الإسلاميّة التي تبث من خلال الشّبكة العالميّة.
الجانب السّابع: الأحداث
وقد استفاد العمل الدّعوي من هذا التّطبيق، بالدّعاية إلى المناشط الإسلاميّة، كالمحاضرات وإلقاء بعض الدّعاة للخطب، ونحو ذلك.
الجانب الثّامن: التطبيقات
وقد احتسب بعض المبرمجين، بنشر بعض البرامج الحاسوبيّة المتوافقة مع الموقع. ولعل من أهمها؛ تطبيق "المصحف الجامع"، وهو تطبيق قويّ مجانيّ، يخدم كتاب الله وعلومه، وذلك بعرض النص القرآني، وتوفير القراءة الصوتيّة له، مع التّفسير والإعراب والتّرجمة والقراءات والمتشابهات والمعجم وخدمة البحث.
ومنها تطبيق "ذكر الله"، وموضوعُه الأذكارُ والأحاديثُ ومعاني أسماء الله الحسنى.
وهناك تطبيقات لتشغيل القنوات الفضائيّة والإذاعيّة من خلال الموقع.
[المطلب الثاني: مواجهة التنصير من خلال شبكة الفيسبوك]
يمكن رصد بعض الجهود المبذولة في مقاومة العمل التنصيري من خلال هذه الشّبكة، من خلال الصّفحات والمجموعات، وذلك في الجوانب التّالية:
الجانب الأول: التشبيك الاجتماعي
يُمكن من النّاحية النّظريّة؛ إنشاء روابط اجتماعيّة مع الدّعاة إلى النصرانيّة، والمشككين في الإسلام، بُغية التأثيرِ عليهم، ودعوتِهم إلى الإسلام، والإجابةِ على ما يثيرونه من شكوك وشبهٍ، والحدِّ من نشاطهم في الدّعوة وإثارة الشّكوك والمطاعن.
ويُمكن الوصول إلى هؤلاء بالاطّلاع على الصّفحات الناشطة في الهجوم على الإسلام عبر هذه الشّبكة الاجتماعيّة.