(٨١٤٠) وهذا صحيح بصحة الصحيفة. وهو من الصحيفة المفردة، برقم: ٤٢. ولم يروه الشيخان من طريقها، ورواه أبو داود: ٢٩٤٩، من طريقها، عن سلمة بن شبيب عن عبد الرزاق بإسناد الصحيفة. ولم يروه مسلم أصلاً من حديث أبي هريرة. ورواه البخاري ٦: ١٥٢ - ١٥٣ (فتح) من رواية عبد الرحمن بن أبي عمرة عن أبي هريرة مرفوعاً بلفظ: "ما أعطيكم ولا أمنعكم إنما أنا قاسم. أضع حيث أمرت ونص الحافظ في الفتح ٦: ٢٠٤ على أنه من إفراد البخاري دون مسلم. وقد مضى نحو معناه: ٧٩١٣ م من رواية سعيد ابن المسيب، عن أبي هريرة. وقوله "أضع": هو الصواب الثابت في الأصول المخطوطة وجامع المسانيد. (٧: ٣٩٤) والصحيفة المفردة وروايتي البخاري وأبي داود وفي ح "اصنع" وهو تحريف مطبعي. (٨١٤١) وهذا صحيح أيضاً. وهو من الصحيفة المفردة، برقم ٤٣. ورواه البخاري (١: ١٤٥ ط / ٢: ١٧٤ فتح) من طريق الصحيفة مع الحديث التالي لهذا. ورواه مسلم (٢: ٢٠ س/ ١: ١٢٢ بولاق) من طريقها أيضاً ولكن لم يذكر لفظه إحالة على الرواية قبله. ورواه مسلم (٢: ٢٠ س/ ١: ١٢٢ (بولاق) كلاهما من طريق نسخة الأعرج. وهي الرواية =