(٧٩) هذه القصة أوردها ثابت السرقسطي في الدلائل في شرح ما أغفله أبو عبيد وابن قتيبة من غريب الحديث ٢/ ١٠٩. (٨٠) حبلة هكذا جاء مضبوطا عن ابن الأمين في باب الحاء، وأورده ابن عبد البر في باب الجيم، وكذلك هو عند ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل، وأسد الغابة لابن الأثير، وتجريد الذهبي، وإصابة وتبصير ابن حجر، وورد في هامش الإكمال لابن ماكولا ما يلي: (ذكره ابن الأمين في ذيله على الاستيعاب في حرف الحاء، وذكره غيره بالجيم كالجادة)، وقال ابن حجر في الإصابة: (ذكره أبو إسحاق ابن الأمين في حرف الحاء المهملة مستدركا على ابن عبد البر، ولم يذكره سلفه في ذكره بالحاء). وهو جبلة بن مالك بن جبلة الداري من رهط تميم الداري، قدم مع وفد الداريين في عشرة نفر على رسول الله صلّى الله عليه وسلم منصرفه من تبوك، قال أبو حاتم: (لا أعرفه). انظر ترجمته: ابن سعد: الطبقات ١/ ٢٥٨، ابن أبي حاتم: الجرح ٢/ ٥٠٨ ت ٢٠٩٠، ابن الأثير: أسد الغابة ١/ ٣٢١ ت ٦٨٨، الرعيني: الجامع (ق ٣٣/ب و ٥٦/أوق ٥٧/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٧٨ ت ٧٢٧ (جبلة بن مالك) و ١/ ١١٦ ت ١٠٩٢ (حبلة بن مالك)، ابن حجر: الإصابة ١/ ٤٥٨ ت ١٠٨٤ ق ١ و ٢/ ١٤ ت ١٥٦١ ق ١. (٨١) ابن عبد البر: الاستيعاب ١/ ٢٣٦ ت ٣٢٠.