للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

في"غريب الحديث"له (٤٧).

(٦٣٧) -أبو عبيد بن رفاعة (٤٨) ذكره الدولابي (٤٩).

(٦٣٨) -أبو عائشة (٥٠) ذكره يعقوب ابن شيبة.


(٤٦) -انظر ترجمته: التنوخي: تاريخ النحويين ص:٢٠٩ - ٢١٠ ت ٧٠، ابن خير: الفهرسة ص:٢٦١، ابن خلكان: وفيات الأعيان ٣/ ٤٢ - ٤٤ ت ٣٢٨، الذهبي: السير ١٣/ ٢٩٦ ت ١٣٨ والعبر ٢/ ٥٦ سنة ٢٧٦ هـ‍ والميزان ٢/ ٥٠٣ ت ٤٦٠١، ابن كثير: البداية والنهاية ١١/ ٥٢ سنة ٢٧٠ هـ‍، ابن قنفذ: الوفيات ص:١٨٨، ابن حجر: لسان الميزان ٣/ ٣٥٧ - ٣٥٩ ت ١٤٤٩، ابن تغري بردي: النجوم الزاهرة ٣/ ٧٥ - ٧٦ سنة ٢٧٦ هـ‍، السيوطي: بغية الوعاة ٢/ ٦٣ - ٦٤ ت ١٤٤٤ وحسن المحاضرة ١/ ٣٦٨ و ٤٤٦ و ٢/ ١٤٦، القنوجي: التاج المكلل ص:٥٩ - ٦٠ ت ٤٠، حاجي خليفة: كشف الظنون ٢/ ٨٠٤ و ٣/ ١١٨٤ و ١٤٦٤ و ١٤٦٥، ابن العماد: شذرات الذهب ٢/ ١٦٩ - ١٧٠ سنة ٢٧٦ هـ‍، د/معمر نوري: موسوعة قاسم ابن أصبغ ١/ ٥٢ - ٥٥ ت ٤٦.
(٤٧) جردت غريب الحديث لابن قتيبة طبعة وزارة الأوقاف العراقية بغداد، منشورات إحياء التراث الإسلامي، ط ١ ١٣٩٧ هـ‍/١٩٧٧ م في ثلاثة أجزاء فلم أجد ما أحال عليه ابن الأمين.
(٤٨) أبو عبيد-والذي عند الدولابي عبيدة-مولى رفاعة بن رافع، قال ابن الأثير، والذهبي: (لا تثبت له صحبة)، وقال ابن حجر: (ذكره الدولابي، والطبراني، وأبو نعيم، وأوردوا له حديثا من طريق عبد الله بن معقل، عن أبي عبيد أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال: (ملعون من سأل بوجه الله، وملعون من سئل بوجه الله فمنع سائله). انظر ترجمته: أبو نعيم: المعرفة ٥/ ٢٩٥٧ - ٢٩٥٨ ت ٣٣١٩، ابن الأثير: أسد الغابة ٥/ ٢٠٤ ت ٦٠٧٤، الذهبي: التجريد ٢/ ١٨٤ ت ٢١٤٥، ابن حجر: الإصابة ٧/ ٢٦٩ ت ١٠٢٢٥ ق ١.
(٤٩) الحديث أخرجه الدولابي في الكنى ١/ ٤٣، وأبو نعيم في المعرفة ٥/ ٢٩٥٧ - ٢٩٥٨ ح ٦٩٠١، وذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٥/ ٢٠٤ ت ٦٠٧٤، وابن حجر في الإصابة ٧/ ٢٦٩ ت ١٠٢٢٥ ق ١.
(٥٠) أبو عائشة غير منسوب، قال أبو نعيم: (ذكره ابن أبي عاصم، والحسن ابن سفيان في الوحدان، روى عنه عبد الله بن مروان، وخالد بن معدان، حديثه عن عبد الله بن مروان قال: حدثني أبو عائشة وكان رجل صدق قال: خرج علينا رسول الله صلّى الله عليه وسلم ذات غداة فقال: رأيت قبل الغداة كأنما أعطيت المقاليد والموازين، فهذه التي تزنون بها، فوضعت في إحدى الكفتين، ووضعت أمتي في الأخرى، فوزنت فرجحتهم، ثم جيء بأبي بكر فوزن فوزنهم، ثم جيء بعمر فوزن فوزنهم، ثم استيقظت ورفعت). قال ابن حجر بعد ما أورد الحديث: (هكذا أخرجه يعقوب ابن شيبة في مسنده المعلل عن إسحاق ابن بهلول سواء، وأورده عنه ابن فتحون في كتابه"أوهام ابن عبد البر"، ولم ينقل كلام يعقوب، ولا الموضع الذي أخرجه فيه، والأخلق أن يكون في مسند ابن عمر، وهذا وقع فيه وهم صعب، فإنه سقط منه الصحابي، فصار ظاهره أن الصحبة لأبي عائشة وليس كذلك، فقد ذكره البخاري في الكنى المفردة، وتبعه أبو أحمد الحاكم في الكنى، وكذا قال ابن حبان في-

<<  <  ج: ص:  >  >>