(١٥) قدر كلمة مطموسة. (١٦) لم أجد لها ذكرا في معارف ابن قتيبة. (١٧) أميمة وسماها ابن سعد آمنة بنت أبي الخيار-وسماه خليفة الجبّار-وهي أم عبد الله، وسليمان، وعائشة بني مطيع بن الأسود العدوي، وذكرها ابن حجر في إصابته بنفس عبارة المؤلف وعزاها للذهبي، وكل من ترجم لها لم يثبت لها الصحبة أو نفاها عنها، واكتفوا بذكر نسبها. وعزاها الرعيني لابن الأمين. انظر ترجمتها: خليفة: الطبقات ص:٤١٠ ت ٢٠٠٥، الدارقطني: المؤتلف ١/ ٤١١، ابن ماكولا: الإكمال ٢/ ٤٤، الرعيني: الجامع (ق ٢٨٨/ب)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢٤٧ ت ٢٩٩٨، ابن حجر: الإصابة ٧/ ٥١٠ ت ١٠٨٤٧ ق ١. (١٨) أميمة بنت بشر الأنصارية أم عبد الله، وزوجة سهل بن حنيف، وكانت قبله زوجة ثابت، وقيل: حسان بن الدحداحة قال الطبري في تفسيره: (كان ممن فر إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلم من نساء الكفار ممن لم يكن بينه وبين رسول الله صلّى الله عليه وسلم عهد، فحسبها وزوجها رجلا من المسلمين. أميمة بنت بشر الأنصارية ثم إحدى نساء بني أمية بن زيد من أوس الله عند ثابت بن الدحداحة)، وفيها نزلت: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ [الممتحنة ١٠]، وقد استبعد ابن الأثير بأن بني عمرو بن عوف من أهل المدينة، قال ابن حجر: (فلعل زوجها كان من غير الأنصار، فنقلها إلى مكة مثلا، فكان حكمها حكم المهاجرات). وترجم لها الرعيني وعزاها لابن منده، وأبي نعيم، وابن الأمين. انظر ترجمتها: ابن الأثير: أسد الغابة ٦/ ٣٥ ت ٦٧٢٧، الرعيني: الجامع (ق ٢٨٨/ب)، المقدسي: الذيل (ق ٢٠٩/ب)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢٤٧ ت ٢٩٩٢، ابن حجر: الإصابة ٧/ ٥٠٨ ت ١٠٨٤١ ق ١. (١٩) سورة الممتحنة، آية ١٠. الطبري: جامع البيان ١٣/ ٦٧.