٢ المستدرك "٣/ ٥٣٩، ٥٤٠" ورجاله ثقات إلا أنه منقطع. ٣ سير أعلام النبلاء "٣/ ٣٤٥". شئون الرأس: عظامه والشعب التي تجمع بين قبائل الرأس وهي أربعة أشؤن. ٤ صحيح البخاري: المناقب، وفي "٨/ ٩٩" المغازي: باب منزل النبي يوم الفتح، وفي المغازي: باب مرض النبي ووفاته، وفي التفسير: باب قوله: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ} , وأخرجه أحمد "١/ ٣٣٧، ٣٣٨"، والترمذي "٣٣٦٢"، والطبراني "١٠٦١٦" و"١٠٦١٧"، وابن جرير "٣٠/ ٣٣٣"، والحاكم "٣/ ٥٣٩"، وأبو نعيم "١/ ٣١٦، ٣١٧"، وذكره السيوطي في الدر المنثور "٦/ ٤٠٧"، وزاد نسبته إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر، وابن مردويه، والبيهقي في الدلائل. وقوله: "قد وجدوا على عمر" معناه: غضبوا، ولفظ "وجد" الماضي يستعمل بالاشتراك بمعنى الغضب، والحب، والغنى، واللقاء.