انظر هذه الأقوال مع أدلتها ومناقشتها في "المسودة ص ٤٤٨، جمع الجوامع والمحلي عليه ٢/٣٥٩، مناهج العقول ٣/١٨١، مختصر ابن الحاجب ٢/٣١٠، المستصفى ٢/٣٩٣، المحصول ٢/٢/٥٠٦ وما بعدها، نهاية السول ٣/١٨٣، تيسير التحرير ٣/١٣٦، كشف الأسرار ٤/٧٧، فواتح الرحموت ٢/١٨٩، التمهيد ص ١٥٤، إرشاد الفحول ص ٢٧٥". ١ في ش: أو. ٢ في ع ب ز: ولو. ٣ اختلف علماء الفقه والأصول في حكم التعارض إذا تعادلت النصوص، فذهب المالكية والشافعية والحنابلة إلى الجمع بينهما، فغن لم يمكن فالترجيح لأحدهما، وإلاّ سقط الدليلان، وبحث العالم عن دليل آخر، وقال الحنفية نبدأ بالترجيح، فإن لم يمكن فالجمع بينهما، وإلا تساقط الدليلان المتعارضان، وقال فريق ثالث بالتوقف أو التخيير. انظر هذه الأقوال مع أدلتها ومناقشتها في "العدة ٣/١٠٤٧، جمع الجوامع والمحلي عليه ٢/٣١٠، ٣٦١ وما بعدها، نهاية السول ٣/١٩١، المحصول ٢/٢/٥٠٦، ٥٤٢، المستصفى ٢/٣٩٥، مناهج العقول ٣/١٩٠، شرح تنقيح الفصول ص ٤٢١، التلويحعلى التوضيح ٢/٤٠، ٤٤، فواتح الرحموت ٢/١٨٩، كشف الأسرار ٤/٧٦، الكفاية ص ٦٠٨، تيسير التحرير ٣/١٣٦، ١٣٧، التمهيد ص ١٥٥، المدخل إلى مذهب أحمد ص ١٩٧، إرشاد الفحول ص ٢٧٣، الوسيط ص ٦١٥".