١ - معرفة قدر صالح من أنواع الدلالة، وقواعد التفسير، والقواعد القرآنية، وغير ذلك من الأُسُس والأصول التي يُتوصل بها إلى استخراج المعاني والهدايات من القرآن الكريم.
٢ - عرض نماذج متميزة من الوقفات التدبرية.
٣ - الربط بين النماذج التطبيقية وطُرق الدلالة المتنوعة.
٤ - ظهر من خلال ما ذكرنا في هذا الكتاب ما يتطلب آلة لاستخراج المعاني التدبرية، وما لا يتوقف على شيء من ذلك، وبهذا نتبين التفصيل في هذه الجزئية، بأن من التدبر ما يكون الوصول إليه بسلوك الطرق المعروفة في الاستدلال، ومعرفة الأصول التي تُستخرج بها المعاني والهدايات، ومنه ما ليس كذلك.