وللحديث أطراف أخرى منها:"ضرس الكافر مثل أحد وغلظ جلده مسيرة ثلاث"، "ضرس الكافر يوم القيامة"، "إن غلظ جلده".
١٧٦٦- إذا جمع اللهُ الأولين والآخرين يومَ القيامةِ ليومٍ لاريبَ فيه نادى مُنادٍ من كان أشرك فى عملٍ عَمِله لله أَحَدًا فَلْيَطْلُبْ ثَوَابَهُ من عندِهِ فإن اللهَ أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عنِ الشِّرْكِ (أحمد، وابن سعد، والبغوى، والترمذى - غريب - وابن ماجه، والطبرانى، والبيهقى فى شعب الإيمان عن أَبِى سَعْدِ بْنِ أَبِى فَضَالَةَ الأَنْصَارِىِّ)
أخرجه أحمد (٣/٤٦٦، رقم ١٥٨٧٦) ، والترمذى (٥/٣١٤، رقم ٣١٥٤) وقال: حسن غريب. وابن ماجه
(٢/١٤٠٦، رقم ٤٢٠٣) ، والطبرانى (٢٢/٣٠٧، رقم ٧٧٨) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (٥/٣٣٠، رقم ٦٨١٧) . وأخرجه أيضًا: ابن حبان (٢/١٣٠، رقم ٤٠٤) .
وللحديث أطراف أخرى منها:"إذا كان يوم القيامة نادى مناد".