للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أخرجه أيضًا: ابن الجوزى فى العلل المتناهية (٢/٩٠٤، رقم ١٥١١) وقال: لا يصح. قال الدارقطنى: والمحفوظ أنه من كلام عروة.

ومن غريب الحديث: "الذّمام": المراد من ذلك أن الإنسان إذا صلى على الجنازة تكون ذمته قد برئت بهذه الصلاة فلا حرج عليه بعد ذلك إن لم يتبعها فإن تبعها أُجر.

٢٢٤٧- إذا صلى الرجلُ المسلمُ ثم جلس بعد الصلاةِ صلتْ عليه الملائكةُ ما دام فى مصلاه وصلاتهُم عليه اللهم اغفرْ له اللهم ارحَمْه وإذا جلس ينتظرُ الصلاةَ صلت عليه الملائكةُ وصلاتُهم عليه اللهم اغفرْ له اللهم ارحَمْه (البيهقى فى شعب الإيمان عن على)

أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (٣/٨٦، رقم ٢٩٦١) .

٢٢٤٨- إذا صلى الرجلُ المكتوبةَ فى البيتِ ثم أدرك جماعةً فليصلِّ معهم فتكونَ صلاتُه فى بيتِهِ نافلةً (الطبرانى عن ابن أبى الخريف عن أبيه عن جده)

أخرجه الطبرانى (٢٢/٣٨٠، رقم ٩٤٧) . قال الهيثمى (٢/٤٤) : فيه ابن أبى الخريف، وأبوه لا أدرى من هما.