أخرجه أحمد (١/٢٤، رقم ٦١) ، والبخارى (٢/٥٥٦، رقم ١٤٦١) ، وأبو داود (٢/١٥٩، رقم ١٨٠٠) ، وابن ماجه (٢/٩٩١، رقم ٢٩٧٦) ، وابن خزيمة (٤/١٦٩، رقم ٢٦١٧) ، وابن حبان (٩/٩٩، ٣٧٩٠) . وأخرجه أيضًا: البزار (١/٣١٢، رقم ٢٠١) .
٢٦٥- أتانى الليلة ربى فى أحسن صورة أَحْسِبُه قال فى المنام فقال يا محمد أتدرى فِيمَ يختصم الملأ الأعلى قلت لا فوضع يده بين كتفى حتى وجدت بردها بين ثديى فعلمت ما فى السموات وما فى الأرض فقال يا محمد هل تدرى فيم يختصم الملأ الأعلى قلت نعم فى الكفاراتِ والدرجاتِ والكفارات المُكْث فى المساجد بعد الصلوات والمشى على الأقدام إلى الجماعاتِ وإسباغ الوضوء فى المكاره قال صدقتَ يا محمد ومن فعل ذلك عاش بخير ومات بخير وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه وقال يا محمد إذا صليت فقل اللهم إنى أسألك فعلَ الخيرات وتركَ المنكرات وحبَّ المساكين وأن تغفر لى وترحمنى وتتوب على وإذا أردتَ بعبادك فتنة فاقبضنى إليك غير مفتون قال