النار فذلك مالك خازن النار وتلك النار وأما الدار التى دخلت أولا فدار عامة المؤمنين، وأما الدار الأخرى فدار الشهداء، وأنا جبريل وهذا ميكائيل. ثم قالا لى: ارفع رأسك فرفعت فإذا كهيئة السحاب فقالا لى: وتلك دارك، فقلت لهما: دعانى أدخل دارى فقالا: قد بقى لك عمر لم تستكمله، فلو استكملته دخلت دارك (أحمد، والبخارى، ومسلم، وابن خزيمة، وابن حبان، والطبرانى عن سمرة)[كنز العمال ٣٩٧٩٣]
أخرجه أحمد (٥/١٤) ، والبخارى (١/٤٦٥، رقم ١٣٢٠) ، ومسلم (٤/١٧٨١، رقم ٢٢٧٥) ، وابن خزيمة (٢/٦٩، رقم ٩٤٢) ، وابن حبان (٢/٤٢٧، رقم ٦٥٥) ، والطبرانى (٧/٢٤٢، رقم ٦٩٩٠) .
٣٨٠٠٧- عن الحسن عن سمرة بن جندب قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى ليلة أضحيان وعليه حبر، فكنت أنظر إليه وإلى القمر فلهو فى عينى أزين من القمر (ابن عساكر وقال المحفوظ عن جابر بن سمرة)[كنز العمال ١٨٥٤٠]