٧٧٤- أحسنُ الهَدْىِ هَدْىُ محمدٍ وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ من مات وترك مالا فَلأَهْلِهِ ومن ترك دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ (ابن سعد عن جابر)
أخرجه ابن سعد (١/٣٧٦) .
وللحديث أطراف أخرى منها:"أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله"، "إن أفضل الحديث".
ومن غريب الحديث:"مُحْدَثَاتُهَا": المُحْدَثاتِ مفردها: المُحْدَثة: وهى ما لم يكن معروفًا فى كتاب ولا سُنَّة،
ولا إجْماع. "ضَيَاعًا": الضياع: العيال. "فَإِلَىَّ وَعَلَىَّ": أى: إن ترك دينًا فعلىَّ سداده وإن ترك عيالاً ضممت نفقتهم إلىَّ.
٧٧٥- أَحْسِنْ عِلاقَةَ سَوْطِك فإن الله جميلٌ يحبُّ الجمالَ (الطبرانى، وأبو نعيم فى المعرفة عن محمد بن قيس عن أبيه)
أخرجه الطبرانى (١٨/٣٦٦، رقم ٩٣٦) ، قال الهيثمى (٥/١٣٤) : فيه من لم أعرفهم. وأبو نعيم فى المعرفة (٤/٢٣٣٠، رقم ٥٧٣٠) .