والحديث أصله عند أبى دواد وابن ماجه بطرف:"إن كان فى شىء مما تداوون".
٨٥٧- أخبرنى جبريلُ أن الله بعثه إلى أُمِّنا حواءَ حين دَمِيَتْ فنادت ربَّها جاء منى دمٌ لا أعرفه فناداها لأُدْمِيَنَّك وذريتَك وَلأَجْعَلَنَّه لك كفارةً وطهورًا (الدارقطنى فى الأفراد عن عمر)
أخرجه الدارقطنى فى الأفراد كما فى أطراف ابن طاهر (١/١٠٧، رقم ٩٨) . وأخرجه أيضًا: الديلمى (١/١/٨٧-٨٨) من طريق الدارقطنى كما فى الضعيفة للألبانى (٥/١٩٢، رقم ٢٠٧٣) وفيه أبو علقمة الفروى. قال ابن حبان: يقلب الأخبار عن الثقات. قال النووى فى تهذيب الأسماء (٢/٦٠٧) : قال الدارقطنى: حديث غريب.
ومن غريب الحديث:"دميت": نزل منها دم الحيض.
٨٥٨- أخبرنى جبريل أن حُسَيْنًا يقتل بشاطئ الفرات (ابن سعد عن على)
أخرجه ابن سعد فى الطبقة الخامسة من الصحابة طبعة مكتبة الصديق (١/٤٢٩، رقم ٤١٧) .