١٢١٢- إذا أراد أحدكم أمرا فليقل اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَاّمُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كَان كَذا وكَذا خَيْرًا لى فى دينى وخيرا لى فى معيشتى وخيرا لى فى عَاقِبَة أمرى فاقدره لى وبارك لى فيه وإن كان غير ذلك خيرا لى فاقدر لى الخير حيثما كان ورضنى بقدرك (ابن حبان، والمخلص فى أماليه، وابن النجار عن أبى هريرة)
أخرجه ابن حبان (٣/١٦٨، رقم ٨٨٦) .
والحديث أصله عند البخارى وغيره بأطراف: "إذا هم أحدكم بالأمر"، "إذا أراد أحدكم أمرا".
١٢١٣- إذا أراد أحدُكم أن يأتىَ الجُمعةَ فلْيغتَسِلْ (مسلم عن ابن عمر)
أخرجه مسلم (٢/٥٧٩، رقم ٨٤٤) . وأخرجه أيضًا: البخارى (١/٢٩٩، رقم ٨٣٧) .
وللحديث أطراف أخرى منها: "إذا أتى أحدكم الجمعة"، "إذا جاء أحدكم إلى الجمعة".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute