(٢) في (أ): (بها)، وفي (ب): (فيه). (٣) ينظر: مواهب الجليل ٣/ ١٨٥. (٤) قوله: (ابن عمر) هو في (أ) و (ب): (عن عائشة). فأما أثر ابن عمر رضي الله عنهما فرواه مالك (١/ ٣٧٩) بلفظ: «الهدي ما قلد وأشعر ووقف به بعرفة». وأما أثر عائشة رضي الله عنها فرواه البيهقي (١٠١٧٥) بلفظ: «لا هدي إلا ما قلد وأشعر ووقف بعرفة». وصححهما النووي في المجموع (٨/ ٣٥٩). (٥) ينظر: الحجة على أهل المدينة ٢/ ٣٣٩، المجموع ٨/ ١٨٨، الفروع ٦/ ١٠١، شرح المنتهى ١/ ٦١٠. (٦) رواه البيهقي (١٠١٧٨) عن إبراهيم , قال: أرسل الأسود غلامًا له إلى عائشة رضي الله عنها فسألها عن بدن بعث بها معه، أيقف بها بعرفات؟ فقالت: «ما شئتم؛ إن شئتم فافعلوا , وإن شئتم فلا تفعلوا». (٧) والمذهب: أن أخذ الحصى على ثلاثة أقسام: =