للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وهو حسان بن حِصْن بن حُذيفة.

من ولده: مسعود بن حِصْن بن عرار بن عرفجة، كان سيدًا مع عبدِ الملكِ بن مَرْوَان.

وأَخوه: جُميع بن حِصْن، كان الحجاجُ قد حَبسهُ فافتكَّهُ الأسودُ بن دُريج بن الحَارِث بن تيم اللَّهِ.

وصالح بن لأْم بن حِصْن بن كعب بن عُليم قد رأس.

أُمُّهما: نَوارُ بنت عُليص بن ضَمْضَم بن عديّ بن صُباب، بها يعرفون، قتلا في حربٍ كانت بينهم وبين بلقين.

وصالحُ الذي قامر طريفًا خال زُهير بن أَبي سُلمى، وفي ذلك يقول زهير:

فأَبلغ صالحًا عَنَّى ابن لأمٍ … وبعض القولِ ليس لهُ خفاءُ

وحارثةُ وحِصْن ابنا قطن بن لأم بن حِصْن بن كعب بن عُليم الوافد على النبي ، وكتب لهُ كتابًا.

وعقيلُ بن حسَّان بن قَيْس بن جبلة بن لأم بن حِصْن، وهو ابن الزكوك، قتلتهُ طَيِّئ بعليّ الطائيّ، فذاك قول جوشنُ:

فيا عقيل في عليّ فأصبحت … قُضاعة تبكي حول حسان مأتما

ورَبِيعَةُ بن حِصْن بن مُدلج بن حِصْنٍ الشاعر الذي يقولُ:

ولكنِّي رَبِيعَةُ بن حِصْنٍ … فقد علم الفوارسُ ما منابى

وعبدُ الجبار بن يزيد بن رَبِيعَةَ بن حِصْنٍ، وهو دليلُ يزيد بن المُهلَّب

الذي يقول:

<<  <  ج: ص:  >  >>