الْفَائِدَةُ الأُولَى: حثُّ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى التَّمسُّكِ بِمَا أُوحِيَ إلَيهِ، وإذَا كَانَ النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يحثُّ عَلَى ذَلِكَ فنَحْنُ مِنْ بَابِ أَوْلَى.
الْفَائِدَةُ الثَّانِيَةُ: أن محُمَّدًا - صلى الله عليه وسلم - كَانَ رَسُولَ اللهِ حقًّا؛ لإثْبَاتِ الوَحْيِ إِلَيهِ.
الْفَائِدَةُ الثَّالِثَةُ: تَثْبِيتُ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى الاستِمْسَاكِ بِمَا أُوحِيَ إلَيهِ، وذَلِكَ بأَنَّهُ عَلَى صِرَاطٍ مُستَقِيمٍ.