(٢) في النسخ وكانت والصهباء الخمر أو المعصورة من عنب أبيض والجرجانية نسبة إلى جرجان مدينة عظيمة بين طبرستان وخراسان نسب إليها الخمر وطرق أتي ليلًا والعميد السيد والكفر القرية والجوزاء نجم يعترض في جوز السماء. وبرج. والغفر ثلاثة أنجم صغار من الميزان وهو من منازل القمر. (٣) في م. عليّ يجباها وفي ر كان على محياها. ولا يبعد أن يكون الأصل وكان عليّ يجباها أي بجمعها من جبا الماء في الحوض جبًّا وجبًّاز جمعه أو يجناها من جني الثمرة جني تناولها أو من جني الذهب جمعه من معدنه. (٤) في ك جليت وأيا الشمس ضؤوها وحسنها. (٥) كذا في ر وفي ك حلت الندي ولم ترد هذه الجملة في م وفي جليت المقدي ومقد قربة في الشام ينسب إليها الخمر والهديّ العروس وجليت عرضت مجلوة والندي المجلس ما داموا مجتمعين فيه كالنادي. (٦) هو الأقيشر واسمه المغيرة بن عبد الله بن معرض بن أسد ن جزيمة ويكنى أبا معرض كان شاعرًا كوفيًّا ماجنًا مدمن الخمر قبيح المنظر توفي سنة ٨٠ للهجرة والبيت الأول أورده ابن قتيبة في الشعر والشعراء من خمسة أبيات وروايته ويحك والخمر ورواهما ياقوت في سبعة أبيات كان أهل الكوفة يقولون من لم يروها فإنه ناقص المروءة وأولها: وصهباء جرجانية لم يطف بها ... حنيف ولم ينفر بها ساعة قدر وروايته ويحك الخمر .... تعففت عنها في العصور ... بعد ما كمل العمر وويب كلمة مثل ويل. وتجاللت ترفعت وكلأ العمر انتهى ورواه في السان. تعففت .. العصور التي خلت .. وفي الأساس تعففت .. السنين التي خلت. ولم يعزواه إلى أحد.