(١) في م. ك. ح ر سقب وصقب والسقب ولد الناقة وسلغت تم سنها. وسلغت طلع نابها. (٢) في م. ك. ر. والقاسطين وفي ح والفاسقين. القاسطون الجائرون الكفار. (٣) هما ملكان أحدهما يسوقه إلى المحشر والآخر يشهد عليه بعمله. وقيل ملك واحد جامع بين الأمرين كأنه قيل ملك يسوقها ويشهد عليها. (٤) في جميع النسخ فيقولان تخاطبنا مخاطبة. (٥) قرينه. الملك الموكل به أو الشيطان الذي قيض له في قوله تعالى نقيض له شيطانًا فهو له قرين عتيد معد حاضر أي اعتدته وهيأته لحهنم بأغوائي. (٦) قيل ألقيا خطاب من الله للسائق والشهيد. فلا يكون فيه شاهد وقال المبرد نزل تثنية الفاعل منزلة تثنية الفعل لاتحادهما كأنه قال الق الق وقيل الأف في القيا بدل من النون الخفيفة إجراء للوصل مجرى الوقف كما في قفا نبك ويؤيد هذا قراءة الحسن القين بالنون الخفيفة. وقيل إن العرب أكثر ما يرافق الرجل منهم اثنان فكثر على ألسنتهم أن يقولوا خليلي وصاحبي وقفا واسعدا حتى خاطبوا الواحد خطاب الاثنين وقد نقل عن الحجاج أنه كان يقول يا حرسي اضربا عنقه.