للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَالصَّحِيحُ أنَّ الْقُرْعَةَ لَا مَدْخَلَ لَهَا هاهنَا، وَتَحْرُمَانِ عَلَيهِ جَمِيعًا، كَمَا لَو اشْتَبَهَتِ امْرَأتهُ بِأجْنَبِيَّةٍ.

ــ

نفَقَتُهُنَّ. وكذا على المذهبِ قبلَ القُرْعَةِ.