للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

نِصْفَيْها لمُدَّعِى الكُلِّ، وأمَّا الآخَرُ، فهل (١) يقْتَسِمانِه، أو يقْتَرِعان عليه، أو


(١) فى الأصل: «قال».