(٢) أخرجه الحاكم في مستدركه (٢/ ٦٧٤) ح ٤٢٣٢ , وقال: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه بهذه السياقة" , وأخرجه البيهقي في الدلائل (٦/ ١٤٧) ح ٢٢٦٩. (٣) تقدم تخريج هذا الحديث بألفاظ أخرى , انظر: ص ٤١٥ - ٤١٦. (٤) أخرجه البخاري (٧/ ١١٦) , كتاب المرضى , باب فضل من يصرع من الريح , ح ٥٦٥٢ , وأخرجه مسلم (٤/ ١٩٩٤) , كتاب البر والصلة والآداب , باب ثواب المؤمن فيما يصيبه من مرض أو حزن أو نحو ذلك حتى الشوكة يشاكها , ح ٢٥٧٦ , من طريق عطاء بن أبي رباح , بلفظ: "قال لي ابن ابن عباس: ألا أُريك امرأة من أهل الجنة , قلت: بلى , قال: هذه المرأة السوداء , أتت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت: إني أُصرع , وإني أتكشف , فادع الله لي , قال: إن شئت صبرت ولك الجنة , وإن شئت دعوت الله أن يعافيك , فقالت: أصبر , فقالت: إني أتكشف , فادع الله لي أن لا أتكشف , فدعا لها". (٥) "في" ليس في ب , وهو خطأ. (٦) في ب زيادة "به" بعد "فدعا الله تعالى". (٧) مابين القوسين ليس في ب. (٨) أخرجه مسلم (٤/ ١٩٦٩) , كتاب فضائل الصحابة رضي الله تعالى عنهم , باب من فضائل أويس القرني - رضي الله عنه - , ح ٢٥٤٢ , من طريق أسير بن جابر , بلفظ: "كان عمر بن الخطاب إذا أتى عليه أمداد أهل اليمن , سألهم: أفيكم أويس بن عامر , حتى أتى على أويس , فقال: أنت أويس بن عامر؟ قال: نعم , قال: مِن مُراد ثم من قرن؟ قال: نعم , قال: فكان بك برص فبرأت منه إلا موضع درهم؟ قال: نعم , قال: لك والدة؟ قال: نعم , قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد أهل اليمن , من مُراد ثم من قرن , كان به برص فبرأ منه إلا موضع درهم ... » الحديث؛ وأخرجه أبو يعلى في مسنده (١/ ١٨٧) ح ٢١٢ , من طريق صعصعة بن معاوية , بلفظ: "كان أويس بن عامر رجل من قرن وكان من أهل الكوفة وكان من التابعين فخرج به وضح فدعا الله أن يذهبه عنه فأذهبه فقال: اللهم دع لي في جسدي منه ما أذكر به نعمك علي فترك له منه ما يذكر به نعمه عليه ... " , قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (٤/ ٢٦): "هذا حديث غريب تفرد به مبارك بن فضالة عن أبي الأصفر , وأبو الأصفر ليس بمعروف".