(٢) في ب "كانوا". (٣) تقدم تخريجه , انظر: ٣٦٠. (٤) تقدم تخريجه انظر: ص ٤٠٠. (٥) أخرج مسلم (٤/ ١٨١٢) , في كتاب الفضائل , باب قرب النبي - عليه السلام - من الناس وتبركهم به , من طريق أنس - رضي الله عنه - , قال: "رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والحلاق يحلقه , وأطاف به أصحابه , فما يريدون أن تقع شعرة إلا في يد رجل". (٦) ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء (٣/ ١٥) , وابن عبدالبر في الاستيعاب (١/ ٤٤٥) , وابن عساكر في تاريخ دمشق (٥٩/ ٢١٧ , ٢٢٩ - ٢٣٠) , وابن الجوزي في المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (٥/ ٣٣٣). (٧) أخرج خبر شرب عبدالله بن الزبير دم الرسول - صلى الله عليه وسلم -: الحاكم في مستدركه , في كتاب معرفة الصحابة - رضي الله عنهم - , ذكر عبدالله بن الزبير بن العوام رضي الله عنهما , ح ٦٣٤٣ , من طريق عامر بن عبدالله بن الزبير؛ وأخرجه البزار في مسنده مختصراً (٦/ ١٦٩) ح ٢٢١٠ , قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ٢٧٠): "رجال البزار رجال الصحيح غير الجنيد بن القاسم وهو ثقة".