(٢) أخرجه أحمد في مسنده (٤/ ١٨) ح ٢١٠٩ , من طريق ابن عباس رضي الله عنهما؛ قال محققوا المسند -شعيب الأرنؤوط , عادل المرشد , وآخرون , بإشراف: د. عبدالله التركي-: "إسناده صحيح على شرط البخاري"؛ وأخرجه الطبراني مطولاً في المعجم الكبير (١١/ ٢٦٨) ح ١١٧٢٣ , قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٣/ ١٢٣): "رواه الطبراني في الكبير , ورجاله ثقات". (٣) "على" ليس في ب. (٤) أخرجه أحمد في مسنده (٣٦/ ٥٢٨) ح ٢٢١٩٠ , والبيهقي في شعب الإيمان (٣/ ٦٠) , في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - , فصل في زهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وصبره على شدائد الدنيا , ح ١٣٩٤ , من طريق أبي أمامة , بلفظ: "عرض علي ربي أن يجعل بطحاء مكة ذهباً , فقلت: «لا يارب , ولكن أشبع يوماً وأجوع يوماً , فإذا جعت تضرعت , وإذا شبعت حمدتك وذكرتك» , وأخرجه أبو نعيم في الدلائل (٢/ ٥٩٥) ح ٥٤٠ , والطبراني في المعجم الكبير (٨/ ٢٠٧) ح ٧٨٥١ , بلفظ: «عرض علي ربي عز وجل؛ ليجعل لي بطحاء مكة ذهباً , فقلت: لا يا رب ولكن أشبع يوماً وأجوع ثلاثاً وإذا جعت تضرعت إليك وذكرتك وإذا شبعت حمدتك وشكرتك» , قال الألباني: "ضعيف جداً". ضعيف الجامع الصغير وزيادته ص ٥٤٣. (٥) أخرج البخاري (٧/ ٧٥) , في كتاب الأطعمة , باب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه يأكلون , ح ٥٤١٦ , من طريق عائشة رضي الله عنها , قالت: "ماشبع آل محمد - صلى الله عليه وسلم - منذ قدم المدينة , من طعام البر ثلاث ليال تباعاً حتى قبض". (٦) أخرج ابن الأعرابي في معجمه (١/ ٣٦) ح ٢١ , تحقيق عبدالمحسن الحسيني , الطبعة الأولى ١٤١٨ , دار ابن الجوزي , الدمام , من طريق أبي هريرة - رضي الله عنه -: "أن رسول الله كان يربط الحجر على بطنه من الغرث -الجوع-" , قال الألباني: الحديث حسن بشواهده. انظر: السلسلة الصحيحة (٤/ ١٨٩) ح ١٦١٥. (٧) أخرج الترمذي (٤/ ٥٨٠) , في أبواب الزهد , باب ما جاء في معيشة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأهله , ح ٢٣٦٠ , من طريق ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كان رسول - صلى الله عليه وسلم - يبيت الليالي المتتابعة طاوياً وأهله لا يجدون عشاء , وكان أكثر خبزهم خبز الشعير" , قال الترمذي: "حديث حسن صحيح".