(٢) أخرجه الخطيب البغدادي في تاريخه (٨/ ٣٩). (٣) "عليه" ليس في ب. (٤) أخرجه أبي خالد الواسطي في المسند المنسوب للإمام زيد بن علي بن الحسين - الموسوم بمسند الإمام زيد , ويسمى: المجموع الفقهي - ص ١٣٧ , جمعه: عبدالعزيز بن إسحاق البغدادي , دار الكتب العلمية , بيروت؛ قال الإمام الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة (١٣/ ١١٦): "واعلم أن هذا المسند -يقصد: مسند الإمام زيد- حاله عندنا كحال مسند الربيع بن حبيب أو أسوأ , فإنه من رواية عمرو بن خالد أبي خالد الواسطي عن الإمام زيد , والواسطي هذا اتفق أئمتنا على أنه كذاب وضاع". (٥) أخرجه الحاكم في المستدرك (٢/ ٤٥٦) , كتاب التفسير , ح ٣٥٧٦ , وأخرجه بنحوه أحمد (٦/ ١٨٣) ح ٣٦٦٦ , والنسائي في السنن الكبرى (٩/ ٣١) , كتاب العمل والليلة , ح ٩٨١١ , والطبراني في المعجم الكبير (١٠/ ٢١٩) ح ١٠٥٢٨ , (١٠/ ٢٢٠) ح ١٠٥٥١ , ح ١٠٥٥٢؛ قال الحاكم: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه". (٦) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (٣/ ١٤٠) ح ١٤٨١ , وأخرجه الخطيب البغدادي في تاريخه (٤/ ٤٦٨) , بلفظ: «من صلى عليَّ عند قبري سمعته , ومن صلى علي نائياً وكل بها ملك يبلغني , وكفي بها أمر دنياه وآخرته وكنت له شهيداً وشفيعاً» , قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة (١/ ٣٦٦) ح ٢٠٣: "موضوع بهذا التمام".