(٢) في ب "ولغيره". (٣) "ثم مجّ فيها" ليس في ب. (٤) أخرجه مطولاً الطبراني في المعجم الأوسط (١/ ٢٦) ح ٦٣ , وفي المعجم الكبير (١/ ٢١١) ح ٥٧٩؛ وقال الهيثمي في إسناده: "ورجاله ثقات". مجمع الزوائد (١/ ٢٠) ح ٢٨. (٥) منها: ما أخرجه البخاري (٤/ ١٩٣) , كتاب المناقب , باب علامات النبوة في الإسلام , ح ٣٥٧٦ , من طريق سالم بن أبي الجعد عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما , بلفظ: "عطش الناس يوم الحديبية والنبي - صلى الله عليه وسلم - بين يديه ركوة فتوضأ , فجهش الناس نحوه , فقال: «ما لكم؟ » , قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك , فوضع يده في الركوة , فجعل الماء يثور بين أصابعه , فشربنا وتوضأنا , قلت: كم كنتم؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا , كنا خمس عشرة مائة". (٦) في ب زيادة "فإنه - صلى الله عليه وسلم - أعجب من ذلك" وهو تكرار لمعنى الجملة السابقة. (٧) تقدم تخريجه , انظر: ص ٣٦٠.