و"على" بمنزلته في قولك: هو عليهم، إذا كان واليهم ومالك أمرهم، {مَنْ يَخافُ وَعِيدِ} كقوله: {إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها}[النازعات: ٤٥]، لأنه لا ينفع إلا فيه، دون المصر على الكفر.
عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: «من قرأ سورة (ق) هوّن الله عليه تارات الموت وسكراته».