قال ابن كثير:" صحب الشيخ تقي الدين ابن تيمية، فانتفع بصحبته وحدث، وكان كثير التلاوة والبر والصلاة، وحضور مجالس الذكر مات في أواخر شعبان سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة".
قال ابنه الحسن بن عمر في ترجمة الشيخ ابن تيمية من كتابه (درة الأسلاك في دولة الأتراك) :" هو من مشايخ والدي في الحديث، تغمده الله برحمته"انتهى
قال ابن ناصر الدين:" سمع من ابن البخاري، ومحمد بن الكمال عبد الرحيم، والتقي إبراهيم الواسطي، وأحمد بن شيبان، وزينب ابنة مكي، وخلق يزيدون على خمسمائة إنسان منهم: الشيخ تقي الدين ابن تيمية، سمع منه جزء ابن عرفة في سنة عشر وسبعمائة، وخرج له الحافظ أبو عبد الله الذهبي معجمًا