للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

السلمى، روى عنه الحاكم النيسابورى [وأبو القاسم عبد الرحمن بن محمد ابن عبد الله بن السراج وغيرهما- (١)] من النيسابوريين وغيرهم*وعلى ابن الحسن أبو الحسن الصبغى، روى عن [أبى العباس محمد بن اسحاق- (٢)] السراج، روى عنه أبو معاذ عبد الرحمن بن محمد بن على السجستانى. (٣)


(١) موضعه فى الأصل «وجماعة».
(٢) ليس فى الأصل، ولعله اسقط منها بناء على الالتباس المشار إليه قبل هذا.
(٣) وفى الأنساب «أبو عبد الرحمن عبد الله بن [الإمام] أبى بكر [أحمد] بن إسحاق الصبغى الفقيه، كان من الأدباء، وقام يعلم الفقه والكلام، ولما مات أبوه قعد للفتوى فى المدرسة مدة يفتى، وسمع جماعة من الغرباء منه كتاب الفضائل تصنيف أبيه، سمع أبا العباس محمد بن إسحاق السراج وأبا عمرو أحمد بن محمد الحيرى وأبا الوفاء المؤمل بن الحسن وأقرانهم، وتوفى سنة خمس وثلاثمائة (كذا وهو خطأ)، سمع منه الحاكم أبو عبد الله الحافظ، وقال: كنا نجتمع عنده فى مدرسة أبيه؛ وحكى عنه أنه قال: كنت أحمل إلى مجلس أبى العباس السراج فى خفاء منه فانه كان لا يحدثنا أيام المحنة» وذكر على بن محمد بن أيوب ومحمد بن عبد الله ابن محمد وسيأتيان. وفى الاستدراك باضافة بين حاجزين من الأنساب «وأبو الحسن على بن محمد بن أيوب بن يزيد بن عبد الرحمن بن نوح [الصبغى] ابن عم [الإمام] أبى بكر أحمد بن إسحاق [الصبغى، كان من الشهود الأمناء،] قال الحاكم: سمع بخراسان أبا عبد الله البوشنجى وأقرانه، وبالرى محمد بن أيوب وغيره، وببغداد يوسف بن يعقوب، وبالبصرة أبا خليفة. [سمع منه الحاكم،] قال الحاكم أبو عبد الله فى تاريخه: مات أبو الحسن الصبغى سنة أربعين وثلاثمائة. وأبو بكر محمد بن عبد الله ابن محمد بن الحسين الصبغى الفقيه الشافعى، قال الحاكم فى تاريخه: هو من أعيان الفقهاء، سمع بخراسان أبا عمرو الحيرى وأبا حامد الشرقى ومكى بن عبدان [وبسرخس أبا العباس محمد بن عبد الرحمن الدغولى،] وأكثر بالرى عن-