وجاء على فعلى، وهو قليل. قالوا: السمهي، وهو اسم، والبدري وهو اسم، ولا نعلمه وصفا.
ويكون على فوعلانٍ وهو قليل، قالوا: حوتنان، وحوفزانٌ، وهو اسم. ولم يجيء صفة.
ويكون على مفعلاء، قالوا: مرعزاء، وهو قليل.
ويكون على فعلانٍ، قالوا: تئفانٌ وهو اسم، ولم يجىء صفة.
تلحق سادسة للتأنيث فيكون الحرف على فعيلى في المصادر من الأسماء نحو: هجيري، وقتيتي وهي النميمة، وحثيثي من الاحتثاث. ولا نعلمه جاء وصفا ولا اسما في غير المصدر.
ويكون على مفعولاء في الاسم والصفة. فالاسم نحو: معيوراء. والصفة نحو: المعلوجاء، والمشيوخاء.
ويكون على فعيلي في الاسم نحو: لغيزي، وبقيري، وخليطي. ولا نعلمه جاء وصفا.
وقد بينا ما لحقته سادسة للتأنيث ببنائه فيما مضى من الفصول، ولغير التأنيث.
وأقصى ما تلحق للتأنيث سابعة في معيوراء وعاشوراء. وأقصى